خدمات تلفن همراه
قرآن تبيان- جزء 22 - حزب 43 - سوره احزاب - صفحه 422
نرم افزارهای رایگان تلفن همراه
بازی و سرگرمی
قرآن
مفاتیح
نهج البلاغه
صحیفه سجادیه
اوقات شرعی
مسائل شرعی
گنجینه معنوی
آشپزی
مناسبت ها
الحان قرآن
صحیفه نور امام خمینی ره
پنل عضویت
وَمَن یَقْنُتْ مِنکُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَیْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا کَرِیمًا
31 - (فرأوه ) فرأوا أثر رحمة الله . لان رحمة الله هي الغيث ، وأثرها : النبات . ومن قرأ بالجمع : رجع الضمير إلي معناه ، لان معني آثار الرحمة النبات ، واسم النبات يقع علي القليل والكثير ، لانه مصدر سمي به ماينبت . ولئن : هي اللام الموطئة للقسم ، دخلت علي حرف الشرط ، و(لظلوا) جواب القسم سد مسد الجوابين ، أعني : جواب القسم وجواب الشرط ، ومعناه : ليظلن ذمهم الله تعالي بأنه إذا حبس عنهم القطر قنطوا من رحمته وضربوا أذقانهم علي صدورهم مبلسين ، فإذا أصابهم برحمته ورزقهم المطر : استبشروا وابتهجوا ، فإذا أرسل ريحا فضرب زروعهم بالصفار ، ضجوا وكفروا بنعمة الله . فهم في جمع هذه الاحوال علي الصفة المذمومة ، كان عليهم أن يتوكلوا علي الله وفضله ، فقنطوا . وأن يشكروا نعمته ويحمدوه عليها ، فلم يزيدوا علي الفرح والاستبشار . وأن يصبروا علي بلائه ، فكفروا. والريح التي اصفر لها النبات : يجوز أن تكون حرورا وحرجفا ، فكلتاهما مما يصوح له النبات ويصبح هشيما . وقال : مصفرا : لان تلك صفرة حادثة . وقيل : فرأو السحاب مصفرا ، لانه إذا كان كذلك لم يمطر.
یَا نِسَاءَ النَّبِیِّ لَسْتُنَّ کَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَیْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَیَطْمَعَ الَّذِی فِی قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا
32 - (فرأوه ) فرأوا أثر رحمة الله . لان رحمة الله هي الغيث ، وأثرها : النبات . ومن قرأ بالجمع : رجع الضمير إلي معناه ، لان معني آثار الرحمة النبات ، واسم النبات يقع علي القليل والكثير ، لانه مصدر سمي به ماينبت . ولئن : هي اللام الموطئة للقسم ، دخلت علي حرف الشرط ، و(لظلوا) جواب القسم سد مسد الجوابين ، أعني : جواب القسم وجواب الشرط ، ومعناه : ليظلن ذمهم الله تعالي بأنه إذا حبس عنهم القطر قنطوا من رحمته وضربوا أذقانهم علي صدورهم مبلسين ، فإذا أصابهم برحمته ورزقهم المطر : استبشروا وابتهجوا ، فإذا أرسل ريحا فضرب زروعهم بالصفار ، ضجوا وكفروا بنعمة الله . فهم في جمع هذه الاحوال علي الصفة المذمومة ، كان عليهم أن يتوكلوا علي الله وفضله ، فقنطوا . وأن يشكروا نعمته ويحمدوه عليها ، فلم يزيدوا علي الفرح والاستبشار . وأن يصبروا علي بلائه ، فكفروا. والريح التي اصفر لها النبات : يجوز أن تكون حرورا وحرجفا ، فكلتاهما مما يصوح له النبات ويصبح هشيما . وقال : مصفرا : لان تلك صفرة حادثة . وقيل : فرأو السحاب مصفرا ، لانه إذا كان كذلك لم يمطر.
وَقَرْنَ فِی بُیُوتِکُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِیَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِینَ الزَّکَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا یُرِیدُ اللَّهُ لِیُذْهِبَ عَنکُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَیْتِ وَیُطَهِّرَکُمْ تَطْهِیرًا
33 - (فرأوه ) فرأوا أثر رحمة الله . لان رحمة الله هي الغيث ، وأثرها : النبات . ومن قرأ بالجمع : رجع الضمير إلي معناه ، لان معني آثار الرحمة النبات ، واسم النبات يقع علي القليل والكثير ، لانه مصدر سمي به ماينبت . ولئن : هي اللام الموطئة للقسم ، دخلت علي حرف الشرط ، و(لظلوا) جواب القسم سد مسد الجوابين ، أعني : جواب القسم وجواب الشرط ، ومعناه : ليظلن ذمهم الله تعالي بأنه إذا حبس عنهم القطر قنطوا من رحمته وضربوا أذقانهم علي صدورهم مبلسين ، فإذا أصابهم برحمته ورزقهم المطر : استبشروا وابتهجوا ، فإذا أرسل ريحا فضرب زروعهم بالصفار ، ضجوا وكفروا بنعمة الله . فهم في جمع هذه الاحوال علي الصفة المذمومة ، كان عليهم أن يتوكلوا علي الله وفضله ، فقنطوا . وأن يشكروا نعمته ويحمدوه عليها ، فلم يزيدوا علي الفرح والاستبشار . وأن يصبروا علي بلائه ، فكفروا. والريح التي اصفر لها النبات : يجوز أن تكون حرورا وحرجفا ، فكلتاهما مما يصوح له النبات ويصبح هشيما . وقال : مصفرا : لان تلك صفرة حادثة . وقيل : فرأو السحاب مصفرا ، لانه إذا كان كذلك لم يمطر.
وَاذْکُرْنَ مَا یُتْلَى فِی بُیُوتِکُنَّ مِنْ آیَاتِ اللَّهِ وَالْحِکْمَةِ إِنَّ اللَّهَ کَانَ لَطِیفًا خَبِیرًا
34 - قرئ : بفتح الضاد وضمها ، وهما لغتان ، والضم أقوي في القراءة ، لما روي ابن عمر رضي الله عنهما : قال :قرأتها علي رسول الله صلي الله عليه وسلم من ضعف ، فأقرأني من ضعف .وقوله (خلقكم من ضعف ) كقوله (خلق الانسان من عجل ) يعني أن أساس أمركم وما عليه جبلتكم وبنيتكم الضعف (وخلق الانسان ضعيفا) أي ابتدأناكم في أول الامر ضعافا ، وذلك حال الطفولة والنش ء حتي بلغتم وقت الاحتلام والشبيبة ، وتلك حال القوة إلي الاكتهال وبلوغ الاشد ، ثم رددتم إلي أصل حالكم وهو الضعف بالشيخوخة والهرم . وقيل : من ضعف من النطف ، كقوله تعالي (من ماء مهين ) وهذا الترديد في الاحوال المختلفة ، والتغيير من هيئة إلي هيئة وصفة إلي صفة : أظهر دليل وأعدل شاهد علي الصانع العليم القادر .
إِنَّ الْمُسْلِمِینَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِینَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِینَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِینَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِینَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِینَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِینَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِینَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاکِرِینَ اللَّهَ کَثِیرًا وَالذَّاکِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِیمًا
35 - (الساعة) القيامة ، سميت بذلك لانها تقوم في آخر ساعة من ساعات الدنيا . أو لانها تقع بغتة وبديهة . كما تقول : "في ساعة" لمن تستعجله ، وجرت علما لها كالنجم للثريا ، والكوكب للزهرة . وأرادوا : لبثهم في الدنيا ،أو في القبور ، أو فيما بين فناء الدنيا إلي البعث . وفي الحديث : " ما بين فناء الدنيا إلي وقت البعث أربعون " قالوا : لا نعلم أهي أربعون سنة أم أربعون ألف سنة؟ وذلك وقت يفنون فيه وينقطع عذابهم ، وإنما يقدرون وقت لبثهم بذلك علي وجه استقصارهم له . أو ينسون أو يكذبون أو يخمنون (كذلك كانوا يؤفكون ) أي مثل ذلك الصرف كانوا يصرفون عن الصدق والتحقيق في الدنيا ، وهكذا كانوا يبنون أمرهم علي خلاف الحق . أو مثل ذلك الافك كانوا يؤفكون في الاغترار بما تبين لهم الان أنه ما كان إلا ساعة.
صفحه : 422
بزرگتر
کوچکتر
بدون ترجمه
انتخاب
فهرست
جستجو
صفحه بعد
صفحه قبل
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
تصویر
انتخاب
فهرست
جستجو
صفحه بعد
صفحه قبل
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
31 - (فرأوه ) فرأوا أثر رحمة الله . لان رحمة الله هي الغيث ، وأثرها : النبات . ومن قرأ بالجمع : رجع الضمير إلي معناه ، لان معني آثار الرحمة النبات ، واسم النبات يقع علي القليل والكثير ، لانه مصدر سمي به ماينبت . ولئن : هي اللام الموطئة للقسم ، دخلت علي حرف الشرط ، و(لظلوا) جواب القسم سد مسد الجوابين ، أعني : جواب القسم وجواب الشرط ، ومعناه : ليظلن ذمهم الله تعالي بأنه إذا حبس عنهم القطر قنطوا من رحمته وضربوا أذقانهم علي صدورهم مبلسين ، فإذا أصابهم برحمته ورزقهم المطر : استبشروا وابتهجوا ، فإذا أرسل ريحا فضرب زروعهم بالصفار ، ضجوا وكفروا بنعمة الله . فهم في جمع هذه الاحوال علي الصفة المذمومة ، كان عليهم أن يتوكلوا علي الله وفضله ، فقنطوا . وأن يشكروا نعمته ويحمدوه عليها ، فلم يزيدوا علي الفرح والاستبشار . وأن يصبروا علي بلائه ، فكفروا. والريح التي اصفر لها النبات : يجوز أن تكون حرورا وحرجفا ، فكلتاهما مما يصوح له النبات ويصبح هشيما . وقال : مصفرا : لان تلك صفرة حادثة . وقيل : فرأو السحاب مصفرا ، لانه إذا كان كذلك لم يمطر.
32 - (فرأوه ) فرأوا أثر رحمة الله . لان رحمة الله هي الغيث ، وأثرها : النبات . ومن قرأ بالجمع : رجع الضمير إلي معناه ، لان معني آثار الرحمة النبات ، واسم النبات يقع علي القليل والكثير ، لانه مصدر سمي به ماينبت . ولئن : هي اللام الموطئة للقسم ، دخلت علي حرف الشرط ، و(لظلوا) جواب القسم سد مسد الجوابين ، أعني : جواب القسم وجواب الشرط ، ومعناه : ليظلن ذمهم الله تعالي بأنه إذا حبس عنهم القطر قنطوا من رحمته وضربوا أذقانهم علي صدورهم مبلسين ، فإذا أصابهم برحمته ورزقهم المطر : استبشروا وابتهجوا ، فإذا أرسل ريحا فضرب زروعهم بالصفار ، ضجوا وكفروا بنعمة الله . فهم في جمع هذه الاحوال علي الصفة المذمومة ، كان عليهم أن يتوكلوا علي الله وفضله ، فقنطوا . وأن يشكروا نعمته ويحمدوه عليها ، فلم يزيدوا علي الفرح والاستبشار . وأن يصبروا علي بلائه ، فكفروا. والريح التي اصفر لها النبات : يجوز أن تكون حرورا وحرجفا ، فكلتاهما مما يصوح له النبات ويصبح هشيما . وقال : مصفرا : لان تلك صفرة حادثة . وقيل : فرأو السحاب مصفرا ، لانه إذا كان كذلك لم يمطر.
33 - (فرأوه ) فرأوا أثر رحمة الله . لان رحمة الله هي الغيث ، وأثرها : النبات . ومن قرأ بالجمع : رجع الضمير إلي معناه ، لان معني آثار الرحمة النبات ، واسم النبات يقع علي القليل والكثير ، لانه مصدر سمي به ماينبت . ولئن : هي اللام الموطئة للقسم ، دخلت علي حرف الشرط ، و(لظلوا) جواب القسم سد مسد الجوابين ، أعني : جواب القسم وجواب الشرط ، ومعناه : ليظلن ذمهم الله تعالي بأنه إذا حبس عنهم القطر قنطوا من رحمته وضربوا أذقانهم علي صدورهم مبلسين ، فإذا أصابهم برحمته ورزقهم المطر : استبشروا وابتهجوا ، فإذا أرسل ريحا فضرب زروعهم بالصفار ، ضجوا وكفروا بنعمة الله . فهم في جمع هذه الاحوال علي الصفة المذمومة ، كان عليهم أن يتوكلوا علي الله وفضله ، فقنطوا . وأن يشكروا نعمته ويحمدوه عليها ، فلم يزيدوا علي الفرح والاستبشار . وأن يصبروا علي بلائه ، فكفروا. والريح التي اصفر لها النبات : يجوز أن تكون حرورا وحرجفا ، فكلتاهما مما يصوح له النبات ويصبح هشيما . وقال : مصفرا : لان تلك صفرة حادثة . وقيل : فرأو السحاب مصفرا ، لانه إذا كان كذلك لم يمطر.
34 - قرئ : بفتح الضاد وضمها ، وهما لغتان ، والضم أقوي في القراءة ، لما روي ابن عمر رضي الله عنهما : قال :قرأتها علي رسول الله صلي الله عليه وسلم من ضعف ، فأقرأني من ضعف .وقوله (خلقكم من ضعف ) كقوله (خلق الانسان من عجل ) يعني أن أساس أمركم وما عليه جبلتكم وبنيتكم الضعف (وخلق الانسان ضعيفا) أي ابتدأناكم في أول الامر ضعافا ، وذلك حال الطفولة والنش ء حتي بلغتم وقت الاحتلام والشبيبة ، وتلك حال القوة إلي الاكتهال وبلوغ الاشد ، ثم رددتم إلي أصل حالكم وهو الضعف بالشيخوخة والهرم . وقيل : من ضعف من النطف ، كقوله تعالي (من ماء مهين ) وهذا الترديد في الاحوال المختلفة ، والتغيير من هيئة إلي هيئة وصفة إلي صفة : أظهر دليل وأعدل شاهد علي الصانع العليم القادر .
35 - (الساعة) القيامة ، سميت بذلك لانها تقوم في آخر ساعة من ساعات الدنيا . أو لانها تقع بغتة وبديهة . كما تقول : "في ساعة" لمن تستعجله ، وجرت علما لها كالنجم للثريا ، والكوكب للزهرة . وأرادوا : لبثهم في الدنيا ،أو في القبور ، أو فيما بين فناء الدنيا إلي البعث . وفي الحديث : " ما بين فناء الدنيا إلي وقت البعث أربعون " قالوا : لا نعلم أهي أربعون سنة أم أربعون ألف سنة؟ وذلك وقت يفنون فيه وينقطع عذابهم ، وإنما يقدرون وقت لبثهم بذلك علي وجه استقصارهم له . أو ينسون أو يكذبون أو يخمنون (كذلك كانوا يؤفكون ) أي مثل ذلك الصرف كانوا يصرفون عن الصدق والتحقيق في الدنيا ، وهكذا كانوا يبنون أمرهم علي خلاف الحق . أو مثل ذلك الافك كانوا يؤفكون في الاغترار بما تبين لهم الان أنه ما كان إلا ساعة.
ترتیل استاد سعد الغامدی صفحه : 422
انتخاب
فهرست
جستجو
صفحه بعد
صفحه قبل
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
مشخصات :
قرآن تبيان- جزء 22 - حزب 43 - سوره احزاب - صفحه 422
قرائت ترتیل سعد الغامدی-آيه اي-باکیفیت(MP3)
بصورت فونتی ، رسم الخط quran-simple-enhanced ، فونت قرآن طه
با اندازه فونت 25px
بصورت تصویری ، قرآن عثمان طه با کیفیت بالا
مشخصات ترجمه یا تفسیر :
تفسیر کشاف
انتخاب
فهرست
جستجو
صفحه بعد
صفحه قبل
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
مراثی (نوحه) توسط حاج علی بهاری بمناسبت محرم الحرام درباره حضرت علی اکبر ع از سایت تبیان با عنوان الگوی ادب و شجاعت
تلاوت توسط استاد سعید مسلم درباره 41 - فصلت از سایت الکعبه با عنوان فصلت
سخنرانی توسط مرحوم کافی درباره دین از سایت راسخون با عنوان قلوب مردم
مناجات توسط حاج مهدی سماواتی از سایت عقیق با عنوان مناجات خوانی
ادعیه (دعاخوانی) توسط حاج سید مهدی میرداماد بمناسبت محرم الحرام درباره زیارت عاشورا از سایت ویژه تبیان با عنوان زیارت عاشورا سوزناک و غمگین / دانلود زیارت عاشورا با صدای میرداماد
مدایح (به شادی ) توسط حاج ابراهیم رهبر بمناسبت شعبان المعظم درباره حضرت ولی عصر عجل الله تعالی فرجه الشریف از سایت شهید آوینی با عنوان ای قلم سوزلریندا اثر یخ
ترتیل توسط شیخ ابوبکر الشاطری درباره 97 - قدر از سایت mp3quran.net با عنوان قرآن کریم سوره قدر - حفص از عاصم
اذان توسط استاد حامد شاکر نژاد از سایت تبیان با عنوان گلبانگ اذان
کلیپ سخنان توسط آیت الله العظمی بهجت درباره دین از سایت مرکز تنظیم و نشر آثار آیت الله العظمی بهجت ره با عنوان دعا برای نجات همه مسلمانان از بلاها
ندبه انتظار توسط کربلایی جواد مقدم بمناسبت ایام فاطمیه درباره حضرت ولی عصر عجل الله تعالی فرجه الشریف از سایت شهید آوینی با عنوان از همون روزی که دنیا اومدم تا رسیدنت دلم شور میزنه
درس حوزوی توسط آیت الله العظمی جوادی آملی درباره دین از سایت راسخون با عنوان جمع بندی مطالب وجود ذهنی
کتاب صوتی توسط حجت الاسلام و المسلمین علی ملکی از سایت پی سی دانلود با عنوان ترجمه شنیداری قرآن کریم - ویژه جوانان و نوجوانان - علی ملکی - سوره الشورى
در باره ما
|
تماس با ما
|
نظرخواهی
خدمات تلفن همراه
مر
ا
جعه: 105,739,512