زیارت حضرت صاحب الزمان علیه السلام در روز جمعه
روز حضرت صاحب الزّمان عليه السلام و به نام آن جناب است و همان روزي است كه در آن روز ظهور خواهد فرمود بگو در زيارت آن حضرت:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللَّهِ في اَرْضِهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ اللَّهِ في خَلْقِهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللَّهِ الَّذي يَهْتَدي
بِهِ الْمُهْتَدُونَ
وَيُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْمُهَذَّبُ
الْخآئِفُ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوَلِيُّ النَّاصِحُ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَفينَةَ
النَّجاةِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ الْحَيوةِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْكَ وَعَلي آلِ
بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ الطَّاهِرينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ عَجَّلَ اللَّهُ لَكَ ما وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ
وَظُهُورِ الْأَمْرِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يامَوْلايَ
اَنَا مَوْلاكَ عارِفٌ بِاُوليكَ وَاُخْريكَ
اَتَقَرَّبُ اِلَي اللَّهِ تَعالي بِكَ وَبِآلِ بَيْتِكَ
وَاَنْتَظِرُ ظُهُورَكَ
وَظُهُورَ الْحَقِّ عَلي
يَدَيْكَ
وَاَسْئَلُ اللَّهَ اَنْ يُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاَنْ يَجْعَلَني مِنَ
الْمُنْتَظِرينَ لَكَ وَالتَّابِعينَ وَالنَّاصِرينَ لَكَ عَلي اَعْدآئِكَ
وَالْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ
يَدَيْكَ في جُمْلَةِ اَوْلِيآئِكَ
يا مَوْلايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْكَ
وَعَلي آلِ بَيْتِكَ
هذا يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَهُوَ يَوْمُكَ
الْمُتَوَقَّعُ فيهِ ظُهُورُكَ
وَالْفَرَجُ
فيهِ لِلْمُؤْمِنينَ عَلي يَدَيْكَ
وَقَتْلُ الْكافِرينَ بِسَيْفِكَ
وَاَنَا يا مَوْلايَ فيهِ
ضَيْفُكَ وَجارُكَ
وَاَنْتَ يا مَوْلايَ كَريمٌ مِنْ اَوْلادِ الْكِرامِ
وَمَأْمُورٌ بِالضِّيافَةِ
وَالْإِجارَةِ
فَاَضِفْني وَ اَجِرْني
صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَعَلي اَهْلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرينَ.
سيد بن طاوُس گفته كه من بعد از اين زيارت مُتَمَثِّل مي شوم به اين شعر و اشاره مي كنم به آن حضرت و مي گويم:
نَزيلُكَ حَيْثُ مَا اتَّجَهَتْ رِكابي وَ ضَيْفُكَ حَيْثُ كُنْتُ مِنَ الْبِلادِ